ثالثًا: يجب أن يكون رصيد القوى الإقليمية من الأفكار والتصورات -ومنها تلك المتعلقة بالشرعية والسلطة الأخلاقية- كفيلاً بجعلها تقترح معاييرَ وقِيَمًا تتضمن معتقدات وأفكار وتصورات الأتباع المحتملين، فتضمن بذلك قبولهم بمشاريعها القيادية.

تمكين المستهلك من تقديم شكوى في الموقع الإلكتروني أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويتم إعلامه بالمدة الزمنية اللازمة لتوصيل طلبه، والرد على الشكوى المقدمة والعمل على حلها من دون تأخير.

التجارة العادلة: كيفية دعم الممارسات الأخلاقية والمستدامة في عملية التوريد والتوزيع

تستعرض ما لديها من موارد مادية وتنظيمية وأيديولوجية لازمةٍ لبروزها كقوة إقليمية.

وهو ما يفسِّر سعي البرازيل إلى إنشاء اتحادٍ جمركي بدلاً من مجال تجارة حرة. إضافةً إلى ذلك؛ فإن إدماج فنزويلا قد أضعف الأهمية الاقتصادية للسوق لكنه في الوقت ذاته ضاعف من أهميتها الإستراتيجية.

فمن جهة، إنَّ اكتشافات البترول الأخيرة في المياه الإقليمية للبرازيل سترفعها - لا محالة - إلى مصاف العَشْرِ الأوائل بين منتجي البترول في العالم، وهو ما سيجعل البرازيل في وضعٍ مريحٍ حين يتعلق الأمر بمواجهة مبادرات فنزويلا القائمة على مواردها من الطاقة، أوبالتصدي لسياستها الخارجية عمومًا.

مثال: إحدى التعاونيات النسائية في ريف الهند تنتج منسوجات رائعة منسوجة يدويا.

والإجابة: هي أن القوى الإقليمية تحمل مواصفات الدولة باعتبارها:

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إن دعم المنتجين الحرفيين يتجاوز الجماليات؛ إنه خيار واعي للارتقاء بالمجتمعات والاحتفال بالتنوع وإنشاء عالم أكثر استدامة.

لكن ما العوامل التي يمكن أن تصبح محفِّزًا للقوى الثانوية كي تقبل أو ترفض مطالبةَ القوى الإقليمية بالحق في الزعامة؟

يوجد الكثير من التحديات التي تواجه التجارة الإلكترونية والقائمون عليها ومن أهم التحديات التي التجارة بالخيارات تواجه التجارة الإلكترونية في قطر:

وهذه الشريحة من القوى الإقليمية تضمُّ عدَّةَ دولٍ، منها: البرازيل، ومصر، والهند، وإيران، وإسرائيل، ونيجيريا، والمملكة العربية السعودية، وجنوب إفريقيا، ثم تركيا.

وحين نتساءل عن سمات النظام الدولي متعدد الأقطاب، فإن الأمر مرهونٌ بمجريات الأمور على المستوى الإقليمي؛ ففي حالِ تمكنت القوى الإقليمية من أسباب القيادة والريادة في محيطها الجغرافي فإنَّ اتحادًا أو تحالفًا من القوى الإقليمية يمكنه السيطرة وفرض قواعد جديدة على السياسة الدولية.